مصاب بارتجاع في الصمام المترالي، فهل من نصيحة؟
السؤال:
السلام عليكم.
عمري 28 عاماً، ومتزوج منذ 6 أشهر، مصاب بارتجاع في الصمام الأورطي، أجريت فحصاً بالأشعة مرتين خلال 8 أشهر على القلب.
الارتجاع بنسبة بسيطة جدا لا تتعدى الـ 10 %، وكفاءة عضلة القلب في الأشعتين جيدة، كانت 55 وزادت في الأشعة الثانية لتصبح 58.
نصحني استشاري القلب بإجراء أشعة كل سنة كاملة، وألا أتناول أي أدوية خاصة بالقلب، ما فهمته أنه منتظر فشل الصمام تماماً ليتدخل جراحياً.
أعمل 10 ساعات يوميا، أنا ألعب الرياضة بشكل جيد، وليست هناك أي إشارات لأعراض الارتجاع من سرعة التنفس عند المجهود، أو الدوخة، أو ارتفاع درجات الحرارة المفاجئ.
هل هناك أي علاج دوائي أو طبيعي في الطب التكميلي لإصلاح الصمام أو على الأقل الحفاظ على كفائتة والحيلولة دون تدهور حالته؟
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ osama حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
حسب ما ورد في الاستشارة؛ فإن درجة الارتجاع خفيفة -والحمد لله- كما أن قوة الضخ بالنسبة للقلب جيدة 58%، كما أنه لا يوجد أي من أعراض قصور عضلة القلب.
وفي مثل هذه الحالة يُفضّل اتباع نصائح الطبيب المعالج والمتابع لحالتك، ولا يُنصح باستعمال أي نوع من الأدوية، وإنما المتابعة الروتينية فقط مع طبيب القلب.
ويُنصح بالاستمرار على ممارسة الرياضة لما لها من فوائد كبيرة على صحة الجسم بشكل عام.
ونرجو من الله لك دوام الصحة والعافية.
السلام عليكم.
عمري 28 عاماً، ومتزوج منذ 6 أشهر، مصاب بارتجاع في الصمام الأورطي، أجريت فحصاً بالأشعة مرتين خلال 8 أشهر على القلب.
الارتجاع بنسبة بسيطة جدا لا تتعدى الـ 10 %، وكفاءة عضلة القلب في الأشعتين جيدة، كانت 55 وزادت في الأشعة الثانية لتصبح 58.
نصحني استشاري القلب بإجراء أشعة كل سنة كاملة، وألا أتناول أي أدوية خاصة بالقلب، ما فهمته أنه منتظر فشل الصمام تماماً ليتدخل جراحياً.
أعمل 10 ساعات يوميا، أنا ألعب الرياضة بشكل جيد، وليست هناك أي إشارات لأعراض الارتجاع من سرعة التنفس عند المجهود، أو الدوخة، أو ارتفاع درجات الحرارة المفاجئ.
هل هناك أي علاج دوائي أو طبيعي في الطب التكميلي لإصلاح الصمام أو على الأقل الحفاظ على كفائتة والحيلولة دون تدهور حالته؟
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ osama حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
حسب ما ورد في الاستشارة؛ فإن درجة الارتجاع خفيفة -والحمد لله- كما أن قوة الضخ بالنسبة للقلب جيدة 58%، كما أنه لا يوجد أي من أعراض قصور عضلة القلب.
وفي مثل هذه الحالة يُفضّل اتباع نصائح الطبيب المعالج والمتابع لحالتك، ولا يُنصح باستعمال أي نوع من الأدوية، وإنما المتابعة الروتينية فقط مع طبيب القلب.
ويُنصح بالاستمرار على ممارسة الرياضة لما لها من فوائد كبيرة على صحة الجسم بشكل عام.
ونرجو من الله لك دوام الصحة والعافية.
via موقع الاستشارات - إسلام ويب http://ift.tt/1Jpp5t3