الدي حرقان بعد ممارسة العادة واحتقان في الخصيتين، فما علاجهما؟
السؤال:
أعاني من احتقان في الخصيتين، ولا أكاد أطيق حتى ملامسة الملابس لهما، والآلام قوية في منطقة الحوض، وهناك حرقان بعد التبول، لكنه زال الآن -الحمد لله-، وحرقان بعد ممارسة العادة السرية، وكان هناك إفراط في ممارسة العادة السرية،ولم يسبق لي القيام بأي علاقة جنسية.
علمًا أني أدخن بشراهة علبتين في اليوم، وقد لاحظت زيادة هذا الاحتقان إذا لم آكل شيئاً لمدة طويلة مع السجائر المفرطة.
التشخيص الأول: التهاب بروستاتا، واحتقان في الحوض:
العلاج: CIPROFLOXACINE PROSTANORM، OFkLAM.
التشخيص الثاني لطبيب آخر:
نفي التهاب البروستات لعدم وجود علاقة مسبقة لنقل الميكروب، احتقان وزيادة إفرازات البروستاتا.
العلاج: حقنة ديكلوفيناك عند الحاجة، مسكن قوي
BOROSTAFLAM، عدم التعرض للمثيرات، وسرعة الزواج
حالتي الآن: لا زلت أشعر بهذه الآلام، لكن بنسبة أقل، وأشك في الضعف الجنسي، وسرعة القذف بسبب التدخين.
والله أعلم.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ آدم حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
لا شك أن الإفراط في ممارسة العادة السرية كما أشرت في استشارتك قد يسبب كل هذه الأعراض التي تشتكي منها، وهي في الواقع أعراض احتقان الأجهزة التناسلية والبولية.
ومهما تناولت من أدوية فإن الفائدة تكون مؤقتة ومحدودة طالما أنك لم تعالج السبب الرئيسي لهذه المشكلة، وهو ممارسة العادة السرية والإدمان عليها.
علاجك في التوقف عن ممارسة العادة السرية تمامًا، وليس لمدة أسبوع ثم العودة؛ لأن تلك الأعراض سوف تعود مع عودتك لممارسة العادة السرية، كما أن عليك تجتنب كل ما يشجع على ممارستها من مشاهدة الأفلام والصور الخلاعية.
وإذا كان في المستطاع الإسراع بالزواج، ففيه -إن شاء الله- الحل الأمثل لكل ما تعاني منه الآن.
حفظك الله من كل سوء.
أعاني من احتقان في الخصيتين، ولا أكاد أطيق حتى ملامسة الملابس لهما، والآلام قوية في منطقة الحوض، وهناك حرقان بعد التبول، لكنه زال الآن -الحمد لله-، وحرقان بعد ممارسة العادة السرية، وكان هناك إفراط في ممارسة العادة السرية،ولم يسبق لي القيام بأي علاقة جنسية.
علمًا أني أدخن بشراهة علبتين في اليوم، وقد لاحظت زيادة هذا الاحتقان إذا لم آكل شيئاً لمدة طويلة مع السجائر المفرطة.
التشخيص الأول: التهاب بروستاتا، واحتقان في الحوض:
العلاج: CIPROFLOXACINE PROSTANORM، OFkLAM.
التشخيص الثاني لطبيب آخر:
نفي التهاب البروستات لعدم وجود علاقة مسبقة لنقل الميكروب، احتقان وزيادة إفرازات البروستاتا.
العلاج: حقنة ديكلوفيناك عند الحاجة، مسكن قوي
BOROSTAFLAM، عدم التعرض للمثيرات، وسرعة الزواج
حالتي الآن: لا زلت أشعر بهذه الآلام، لكن بنسبة أقل، وأشك في الضعف الجنسي، وسرعة القذف بسبب التدخين.
والله أعلم.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ آدم حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
لا شك أن الإفراط في ممارسة العادة السرية كما أشرت في استشارتك قد يسبب كل هذه الأعراض التي تشتكي منها، وهي في الواقع أعراض احتقان الأجهزة التناسلية والبولية.
ومهما تناولت من أدوية فإن الفائدة تكون مؤقتة ومحدودة طالما أنك لم تعالج السبب الرئيسي لهذه المشكلة، وهو ممارسة العادة السرية والإدمان عليها.
علاجك في التوقف عن ممارسة العادة السرية تمامًا، وليس لمدة أسبوع ثم العودة؛ لأن تلك الأعراض سوف تعود مع عودتك لممارسة العادة السرية، كما أن عليك تجتنب كل ما يشجع على ممارستها من مشاهدة الأفلام والصور الخلاعية.
وإذا كان في المستطاع الإسراع بالزواج، ففيه -إن شاء الله- الحل الأمثل لكل ما تعاني منه الآن.
حفظك الله من كل سوء.
via موقع الاستشارات - إسلام ويب http://ift.tt/1Qd4dud
