أعاني من تغير في فتحة العضو الذكري، مع سخونة فيه حتى فتحة الشرج.
السؤال:
السلام عليكم
أعاني من تغير في شكل فتحة القضيب واتساعها، وظهور ذلك واضحا عند الانتصاب؛ حيث تكون فتحة البول غير مغلقة ومفتوحة بشكل غريب.
وأيضا أعاني من سخونة في العضو الذكري حتى فتحة الشرج، وأحس بثقل في فتحة الشرج.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ محمود حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
اتساع فتحة القضيب لا يسبب مشاكل في البول ولا القذف، أما إذا كان الاتساع يؤدي إلى انحراف خط البول أثناء التبول فيمكن إجراء عملية بسيطة لتضييق مجرى البول.
أما سخونة القضيب وفتحة الشرج: فقد يكون بسبب الإمساك، أو احتقان البروستاتا، أو التهاب المسالك البولية؛ وبالتالي لا بد من علاج الإمساك إن وجد، (بالإكثار من تناول الخضراوات الطازجة), ولا بد من عمل تحليل للبول للتأكد من عدم وجود التهاب في المسالك البولية، وعلاج الالتهاب بالمضاد الحيوي المناسب طبقا للمزرعة إن وجد.
أما احتقان البروستاتا: فينتج عن كثرة الاحتقان الجنسي، أو كثرة تأجيل التبول، أو التهاب البروستات، أو الإمساك المزمن، أو التعرض للبرد.
حيث إن احتقان البروستاتا يؤدي إلى الإحساس بشعور غير مريح في منطقة العجان والعانة، بالإضافة إلى حبس قطرات بول خلف البروستاتا تنزل بعد التبول، مع صعوبة نزول البول وخروج إفراز المذي بكثرة وسرعة القذف.
ولذلك لا بد من الابتعاد عما يثير الغريزة، والمسارعة في تفريغ المثانة عند الحاجة لذلك، وتفادي التعرض للبرد الشديد، أو الإمساك.
ويمكن تناول علاج يزيل احتقان البروستاتا مثل: Peppon Capsule كبسولة كل ثمان ساعات, أو البورستانورم، أو ما يشبههما من العلاجات التي تحتوي على مواد تقلل من احتقان البروستاتا مثل: الـ Saw Palmetto والـ Pygeum Africanum وال Pumpkin Seed فإن هذه المواد طبيعية وتصنف ضمن المكملات الغذائية, وبالتالي لا يوجد ضرر من استعمالها لفترات طويلة (أي عدة أشهر) حتى يزول الاحتقان تماما.
السلام عليكم
أعاني من تغير في شكل فتحة القضيب واتساعها، وظهور ذلك واضحا عند الانتصاب؛ حيث تكون فتحة البول غير مغلقة ومفتوحة بشكل غريب.
وأيضا أعاني من سخونة في العضو الذكري حتى فتحة الشرج، وأحس بثقل في فتحة الشرج.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخ الفاضل/ محمود حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
اتساع فتحة القضيب لا يسبب مشاكل في البول ولا القذف، أما إذا كان الاتساع يؤدي إلى انحراف خط البول أثناء التبول فيمكن إجراء عملية بسيطة لتضييق مجرى البول.
أما سخونة القضيب وفتحة الشرج: فقد يكون بسبب الإمساك، أو احتقان البروستاتا، أو التهاب المسالك البولية؛ وبالتالي لا بد من علاج الإمساك إن وجد، (بالإكثار من تناول الخضراوات الطازجة), ولا بد من عمل تحليل للبول للتأكد من عدم وجود التهاب في المسالك البولية، وعلاج الالتهاب بالمضاد الحيوي المناسب طبقا للمزرعة إن وجد.
أما احتقان البروستاتا: فينتج عن كثرة الاحتقان الجنسي، أو كثرة تأجيل التبول، أو التهاب البروستات، أو الإمساك المزمن، أو التعرض للبرد.
حيث إن احتقان البروستاتا يؤدي إلى الإحساس بشعور غير مريح في منطقة العجان والعانة، بالإضافة إلى حبس قطرات بول خلف البروستاتا تنزل بعد التبول، مع صعوبة نزول البول وخروج إفراز المذي بكثرة وسرعة القذف.
ولذلك لا بد من الابتعاد عما يثير الغريزة، والمسارعة في تفريغ المثانة عند الحاجة لذلك، وتفادي التعرض للبرد الشديد، أو الإمساك.
ويمكن تناول علاج يزيل احتقان البروستاتا مثل: Peppon Capsule كبسولة كل ثمان ساعات, أو البورستانورم، أو ما يشبههما من العلاجات التي تحتوي على مواد تقلل من احتقان البروستاتا مثل: الـ Saw Palmetto والـ Pygeum Africanum وال Pumpkin Seed فإن هذه المواد طبيعية وتصنف ضمن المكملات الغذائية, وبالتالي لا يوجد ضرر من استعمالها لفترات طويلة (أي عدة أشهر) حتى يزول الاحتقان تماما.
via موقع الاستشارات - إسلام ويب http://ift.tt/1hVs69n