عند تركي للعادة السرية هل ستعود صحتي الجنسية كما كانت؟
السؤال:
السلام عليكم
أنا بعمر 17سنة، أمارس العادة السرية يومياً منذ ثلاث سنوات بدون انقطاع، وأعاني الآن من ضعف الانتصاب وسرعة القذف، والتهاب جلد الخصيتين.
هل طول العضو (9سم) مناسب للعملية الجنسية وللإنجاب؟ وأريد كريماً لالتهاب الجلد، وهل عندما أتوقف عن ممارستها سيعود كل شيء كما كان؟
وشكراً.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الابن الفاضل/ mahmoud حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
أنت بعمر 17 عاما، وتمارس العادة السرية يومياً منذ ثلاث سنوات دون انقطاع، والآن تشكو من الآثار الجسمية المعروفة للإدمان على ممارسة العادة السرية، مثل الإحساس بالضعف، وسرعة القذف، لأن هذه الطريقة ليست هي الطريقة الطبيعية والصحية لإفراغ الشهوة الجنسية، وبالتالي قد يتعود عليها الدماغ، مما يسبب لك بعض الاختلالات الجنسية في المستقبل.
أما التهاب جلد الخصيتين فبالإمكان استعمال كريم مثل: Travocort Cream مرتين يومياً إلى أن تتحسن الحالة، وطول العضو (9سم) لا يعيق العملية الجنسية، وهو مناسب للجماع وللإنجاب بعون الله تعالى، المهم هو الانتصاب وليس الطول.
ننصح بالتوقف عن ممارسة العادة السرية، وعند ذلك سوف تعود أمورك إلى طبيعتها إن شاء الله تعالى.
حفظك الله من كل سوء.
السلام عليكم
أنا بعمر 17سنة، أمارس العادة السرية يومياً منذ ثلاث سنوات بدون انقطاع، وأعاني الآن من ضعف الانتصاب وسرعة القذف، والتهاب جلد الخصيتين.
هل طول العضو (9سم) مناسب للعملية الجنسية وللإنجاب؟ وأريد كريماً لالتهاب الجلد، وهل عندما أتوقف عن ممارستها سيعود كل شيء كما كان؟
وشكراً.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الابن الفاضل/ mahmoud حفظه الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
أنت بعمر 17 عاما، وتمارس العادة السرية يومياً منذ ثلاث سنوات دون انقطاع، والآن تشكو من الآثار الجسمية المعروفة للإدمان على ممارسة العادة السرية، مثل الإحساس بالضعف، وسرعة القذف، لأن هذه الطريقة ليست هي الطريقة الطبيعية والصحية لإفراغ الشهوة الجنسية، وبالتالي قد يتعود عليها الدماغ، مما يسبب لك بعض الاختلالات الجنسية في المستقبل.
أما التهاب جلد الخصيتين فبالإمكان استعمال كريم مثل: Travocort Cream مرتين يومياً إلى أن تتحسن الحالة، وطول العضو (9سم) لا يعيق العملية الجنسية، وهو مناسب للجماع وللإنجاب بعون الله تعالى، المهم هو الانتصاب وليس الطول.
ننصح بالتوقف عن ممارسة العادة السرية، وعند ذلك سوف تعود أمورك إلى طبيعتها إن شاء الله تعالى.
حفظك الله من كل سوء.
via موقع الاستشارات - إسلام ويب http://ift.tt/1i3ubfG