تناولت علاج الالتهابات وشفيت منها، ولكن لم يتحسن التبويض
السؤال:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا صاحبة الاستشارة: 2209992.
قمت بالذهاب لطبيبتين مختلفتين وكانت هناك التهابات، وأخذت قرص علاج مكثف أنا وزوجي، وكذلك للقرحة، والحمد لله اختفت الالتهابات والقرحة لأنها كانت بسيطة، ومع ذلك لم تنته المشكلة! فهل هناك تشخيص آخر للمشكلة؟
والحمد لله لا أعاني من تكيس مبايض أو أي مشاكل بها، ولا أتناول أي منشطات، تناولت فترة لكن منذ أكثر من سنتين لم أتناول، -والحمد لله- التبويض ممتاز.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ أمة الله حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
يجب الاستمرار على متابعة هرمون الحليب؛ حتى تُصبح أو تظل نسبته أقرب إلى الصفر، وكذلك الاستمرار على تناول هرمون الثيروكسين؛ حتى تُصبح نسبة هرمون TSH بين 1 و5، وهناك تحاليل هرمونات أخرى للهرمونات المحفزة للمبايض، وهي: FSH & LH، وهناك هرمون: ESTRADIOL وهرمون: Testosterone وهرمون: DHEA وهذه التحاليل تتم ثاني أيام الدورة، ثم هرمون: Progesterone في اليوم الـ21 من بداية الدورة، ومتابعة التبويض وبطانة الرحم بالسونار، وتركيز الجماع في الأسبوع الأوسط من الدورة الشهرية؛ لأن الأسبوع الذي يلي الغسل من الدورة والأسبوع الذي يسبق الدورة التالية لا يحدث فيهما حمل.
مع التأكيد أن زوجك أجرى تحليل مني رابع يوم من الجماع، وعرض التحليل على طبيب تناسلية، وهناك فيتامينات لك ولزوجك يمكنكم تناولها، وهي كبسولات رويال جلي، وكبسولات أوميجا3، مع تناول فيتامين (د)، وحبوب كالسيوم، وحبوب زنك، وفوليك اسيد.
وبالنسبة لك؛ فهناك مشروبات وأغذية تُساعد على التبويض الجيد، مثل: الفواكه، والخضروات، وأعشاب البردقوش، وتشرب مغليةً مثل الشاي، ويمكن شربها مرتين يومياً، فهي تُساعد على التبويض الجيد، وهناك مغلي مطحون الشعير، ويُعرف بالتلبينة النبوية، وهو مفيدٌ أيضاً لعلاج الإمساك والهضم، وعلاج مشاكل المبايض، وهناك أيضاً حليب الصويا، وقد تم استخراج كبسولات فيتو صويا منه، وتُستخدم لعلاج التكيس، وتحسين التبويض.
وفي حالة الوزن الزائد يمكنك تناول حبوب الجلوكوفاج ؛ فهي جيدةٌ لتحسين عمل هرمون الأنسولين الداخلي، وعلاج التكيس، وتؤخذ قرصاً 500 مج، مرتين يومياً بعد الأكل لمدة 6 شهور متواصلة، حتى تنتظم الدورة الشهرية، أو حتى يحدث الحمل.
حفظك الله من كل مكروه وسوء، ووفقك لما فيه الخير.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أنا صاحبة الاستشارة: 2209992.
قمت بالذهاب لطبيبتين مختلفتين وكانت هناك التهابات، وأخذت قرص علاج مكثف أنا وزوجي، وكذلك للقرحة، والحمد لله اختفت الالتهابات والقرحة لأنها كانت بسيطة، ومع ذلك لم تنته المشكلة! فهل هناك تشخيص آخر للمشكلة؟
والحمد لله لا أعاني من تكيس مبايض أو أي مشاكل بها، ولا أتناول أي منشطات، تناولت فترة لكن منذ أكثر من سنتين لم أتناول، -والحمد لله- التبويض ممتاز.
الإجابــة:
بسم الله الرحمن الرحيم
الأخت الفاضلة/ أمة الله حفظها الله.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، وبعد:
يجب الاستمرار على متابعة هرمون الحليب؛ حتى تُصبح أو تظل نسبته أقرب إلى الصفر، وكذلك الاستمرار على تناول هرمون الثيروكسين؛ حتى تُصبح نسبة هرمون TSH بين 1 و5، وهناك تحاليل هرمونات أخرى للهرمونات المحفزة للمبايض، وهي: FSH & LH، وهناك هرمون: ESTRADIOL وهرمون: Testosterone وهرمون: DHEA وهذه التحاليل تتم ثاني أيام الدورة، ثم هرمون: Progesterone في اليوم الـ21 من بداية الدورة، ومتابعة التبويض وبطانة الرحم بالسونار، وتركيز الجماع في الأسبوع الأوسط من الدورة الشهرية؛ لأن الأسبوع الذي يلي الغسل من الدورة والأسبوع الذي يسبق الدورة التالية لا يحدث فيهما حمل.
مع التأكيد أن زوجك أجرى تحليل مني رابع يوم من الجماع، وعرض التحليل على طبيب تناسلية، وهناك فيتامينات لك ولزوجك يمكنكم تناولها، وهي كبسولات رويال جلي، وكبسولات أوميجا3، مع تناول فيتامين (د)، وحبوب كالسيوم، وحبوب زنك، وفوليك اسيد.
وبالنسبة لك؛ فهناك مشروبات وأغذية تُساعد على التبويض الجيد، مثل: الفواكه، والخضروات، وأعشاب البردقوش، وتشرب مغليةً مثل الشاي، ويمكن شربها مرتين يومياً، فهي تُساعد على التبويض الجيد، وهناك مغلي مطحون الشعير، ويُعرف بالتلبينة النبوية، وهو مفيدٌ أيضاً لعلاج الإمساك والهضم، وعلاج مشاكل المبايض، وهناك أيضاً حليب الصويا، وقد تم استخراج كبسولات فيتو صويا منه، وتُستخدم لعلاج التكيس، وتحسين التبويض.
وفي حالة الوزن الزائد يمكنك تناول حبوب الجلوكوفاج ؛ فهي جيدةٌ لتحسين عمل هرمون الأنسولين الداخلي، وعلاج التكيس، وتؤخذ قرصاً 500 مج، مرتين يومياً بعد الأكل لمدة 6 شهور متواصلة، حتى تنتظم الدورة الشهرية، أو حتى يحدث الحمل.
حفظك الله من كل مكروه وسوء، ووفقك لما فيه الخير.
via موقع الاستشارات - إسلام ويب http://ift.tt/1iJEgkC